اجمل قصة حب
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اجمل قصة حب
اقرأوا هذه القصة ... و ركزوا وعيشوا اللحظات لانها قصه اروع من الخيال ...
دارت احداث هذه القصة باليابان بين شاب وفتاه يعشقان بعضهما عشقا رهيبا لا مثيل ولا شبيه له ...
كان هاذان الشابان يعشقان بعضهما لحد الموت وكانا دائما يذهبان سويا للحدائق العامه ، ويأخذون من هذه الحدائق ملجأ لهم من عناء تعب العمل المرهق في ذلك الاستديو ... وكانا يعيشان الحب باجمل صوره ... فلا يستطيع احد ان يفرقهما عن بعضهما الا النوم ... وكانا دائماً يلتقطون الصور الفوتوغرافيه لبعضهم حفاظا على ذكريات هذا الحب العذري ...
وفي يوم من الايام ذهب الشاب الى الاستوديو لتحميض بعض الصور وعندما انتهى من تحميض الصور وقبل خروجه من المحل رتب كل شيء ووضعه في مكانه من اوراق ومواد كيميائيه خاصه بالتحميض لان حبيبته لم تكن معه نظرا لارتباطها بموعد مع امها ...
وفي اليوم التالي اتت الفتاه لتمارس عملها في الاستوديو في الصباح الباكر واخذت تقوم بتحميض الصور ولكن حبيبها في الامس اخطأ في وضع الحمض الكيميائي فوق بمكان غير آمن ، وحدث ما لم يكن بالحسبان ... بينما كانت الفتاه تشتغل رفعت رأسها لتاخذ بعض الاحماض الكيميائيه ... وفجأة ... وقع الحمض على عيونها وجبهتها وما حدث ان اتى كل من في المحل مسرعين اليها وقد راوها بحاله خطره واسرعوا بنقلها الى المستشفى ...
وابلغوا صديقها بذلك ...
عندما علم صديقها بذلك عرف ان الحمض الكيميائي الذي انسكب عليها هو اشد الاحماض قوه فعرف انها سوف تفقد بصرها ...
تعرفون ماذا فعل ...؟
لقد تركها ومزق كل الصور التي تذكره بها وخرج من المحل ...!!!
ولايعرف اصدقائه سر هذه المعامله القاسيه لها ...؟!
ذهب الاصدقاء الى الفتاه بالمستشفى للاطمأنان عليها فوجدوها بأحسن حال وعيونها لم يحدث بها شيء وجبهتها قد اجريت لها عملية تجميل وعادت كما كانت متميزة بجمالها الساحر ... خرجت الفتاه من المستشفى وذهبت الى المحل نظرت الى المحل والدموع تسكب من عيونها لما رأته من صديقها غير المخلص الذي تركها وهي باصعب حالاتها ... حاولت البحث عن صديقها ولكن لم تجده في منزله ولكن كانت تعرف مكان يرتاده صديقها دائما ... فقالت في نفسها ساذهب الى ذلك المكان عسى ان اجده هناك ... ذهبت الى هناك فوجدته جالسا على كرسي في حديقه مليئه بالاشجار ...
اتته من الخلف وهو لايعلم وكانت تنظر اليه بحسره لانه تركها وهي في محنتها ... وفي حينها ارادة الفتاه ان تتحدث اليه فوقفت امامه بالضبط وهي تبكي ... وكان العجيب في الامر ان صديقها لم يهتم لها ولم ينظر حتى اليها ...
اتعلمون لماذا ...؟؟
هل تصدقون ان حبيبها لم يرها لانه اعمى؟ ... فقد اكتشفت الفتاه ذلك بعد ان نهض صديقها وهو متكئ على عصى يتخطا بها خوفا من الوقوع ....
اتعلمون لماذا ...؟
اتعلمون ...؟ هل تصدقون ...؟
اتعلمون لماذا اصبح حبيبها اعمى ...؟
اتذكرون عندما انسكب الحمض على عيون حبيبته ...؟
اتذكرون عندما مزق الصور التي كانت تجمعهم مع بعضهم اتذكرون عندما خرج من المحل ولايعلم احد اين ذهب...؟
لقد ذهب صديقها الى المستشفى وسأل الدكتور عن حالتها وقال له الدكتور انها لن تستطيع النظر وأنها ستصبح عمياء ...
اتعلمون ماذا فعل الشاب ...؟
لقد تبرع لها بعيونه .........!!!!!
نعم ...
لقد تبرع لها بعيونه ...
فضل ان يكون هو الاعمى ولا تكون حبيبته هي العمياء ...
لقد اجريت لهم عمليه جراحيه تم خلالها نقل عيونه لها ونجحت هذه العمليه ...
وبعدها ابتعد صديقها عنها لكي تعيش حياتها مع شاب آخر يستطيع اسعادها فهو الآن ضرير لن ينفعها بشيء ...!!
فماذا حصل للفتاه عندما عرفت ذلك وقعت على الارض وهي تراه اعمى وكانت الدموع تذرف من عيونها بلا انقطاع ... وذهب صديقها من امامها وهو لايعلم من هي الفتاة التي تبكي وذهب الشاب بطريق وذهبت الفتاة بطريق آخر ...
يا الهي ... هل من الممكن ان يصل الحب لهذه الدرجه ...؟
هل كان يحبها الى هذا الحد ...؟
نعم ...!
انتهت القصه ...
دارت احداث هذه القصة باليابان بين شاب وفتاه يعشقان بعضهما عشقا رهيبا لا مثيل ولا شبيه له ...
كان هاذان الشابان يعشقان بعضهما لحد الموت وكانا دائما يذهبان سويا للحدائق العامه ، ويأخذون من هذه الحدائق ملجأ لهم من عناء تعب العمل المرهق في ذلك الاستديو ... وكانا يعيشان الحب باجمل صوره ... فلا يستطيع احد ان يفرقهما عن بعضهما الا النوم ... وكانا دائماً يلتقطون الصور الفوتوغرافيه لبعضهم حفاظا على ذكريات هذا الحب العذري ...
وفي يوم من الايام ذهب الشاب الى الاستوديو لتحميض بعض الصور وعندما انتهى من تحميض الصور وقبل خروجه من المحل رتب كل شيء ووضعه في مكانه من اوراق ومواد كيميائيه خاصه بالتحميض لان حبيبته لم تكن معه نظرا لارتباطها بموعد مع امها ...
وفي اليوم التالي اتت الفتاه لتمارس عملها في الاستوديو في الصباح الباكر واخذت تقوم بتحميض الصور ولكن حبيبها في الامس اخطأ في وضع الحمض الكيميائي فوق بمكان غير آمن ، وحدث ما لم يكن بالحسبان ... بينما كانت الفتاه تشتغل رفعت رأسها لتاخذ بعض الاحماض الكيميائيه ... وفجأة ... وقع الحمض على عيونها وجبهتها وما حدث ان اتى كل من في المحل مسرعين اليها وقد راوها بحاله خطره واسرعوا بنقلها الى المستشفى ...
وابلغوا صديقها بذلك ...
عندما علم صديقها بذلك عرف ان الحمض الكيميائي الذي انسكب عليها هو اشد الاحماض قوه فعرف انها سوف تفقد بصرها ...
تعرفون ماذا فعل ...؟
لقد تركها ومزق كل الصور التي تذكره بها وخرج من المحل ...!!!
ولايعرف اصدقائه سر هذه المعامله القاسيه لها ...؟!
ذهب الاصدقاء الى الفتاه بالمستشفى للاطمأنان عليها فوجدوها بأحسن حال وعيونها لم يحدث بها شيء وجبهتها قد اجريت لها عملية تجميل وعادت كما كانت متميزة بجمالها الساحر ... خرجت الفتاه من المستشفى وذهبت الى المحل نظرت الى المحل والدموع تسكب من عيونها لما رأته من صديقها غير المخلص الذي تركها وهي باصعب حالاتها ... حاولت البحث عن صديقها ولكن لم تجده في منزله ولكن كانت تعرف مكان يرتاده صديقها دائما ... فقالت في نفسها ساذهب الى ذلك المكان عسى ان اجده هناك ... ذهبت الى هناك فوجدته جالسا على كرسي في حديقه مليئه بالاشجار ...
اتته من الخلف وهو لايعلم وكانت تنظر اليه بحسره لانه تركها وهي في محنتها ... وفي حينها ارادة الفتاه ان تتحدث اليه فوقفت امامه بالضبط وهي تبكي ... وكان العجيب في الامر ان صديقها لم يهتم لها ولم ينظر حتى اليها ...
اتعلمون لماذا ...؟؟
هل تصدقون ان حبيبها لم يرها لانه اعمى؟ ... فقد اكتشفت الفتاه ذلك بعد ان نهض صديقها وهو متكئ على عصى يتخطا بها خوفا من الوقوع ....
اتعلمون لماذا ...؟
اتعلمون ...؟ هل تصدقون ...؟
اتعلمون لماذا اصبح حبيبها اعمى ...؟
اتذكرون عندما انسكب الحمض على عيون حبيبته ...؟
اتذكرون عندما مزق الصور التي كانت تجمعهم مع بعضهم اتذكرون عندما خرج من المحل ولايعلم احد اين ذهب...؟
لقد ذهب صديقها الى المستشفى وسأل الدكتور عن حالتها وقال له الدكتور انها لن تستطيع النظر وأنها ستصبح عمياء ...
اتعلمون ماذا فعل الشاب ...؟
لقد تبرع لها بعيونه .........!!!!!
نعم ...
لقد تبرع لها بعيونه ...
فضل ان يكون هو الاعمى ولا تكون حبيبته هي العمياء ...
لقد اجريت لهم عمليه جراحيه تم خلالها نقل عيونه لها ونجحت هذه العمليه ...
وبعدها ابتعد صديقها عنها لكي تعيش حياتها مع شاب آخر يستطيع اسعادها فهو الآن ضرير لن ينفعها بشيء ...!!
فماذا حصل للفتاه عندما عرفت ذلك وقعت على الارض وهي تراه اعمى وكانت الدموع تذرف من عيونها بلا انقطاع ... وذهب صديقها من امامها وهو لايعلم من هي الفتاة التي تبكي وذهب الشاب بطريق وذهبت الفتاة بطريق آخر ...
يا الهي ... هل من الممكن ان يصل الحب لهذه الدرجه ...؟
هل كان يحبها الى هذا الحد ...؟
نعم ...!
انتهت القصه ...
زهرة الرمال- مشرفه المنوعات
- عدد الرسائل : 6
تاريخ التسجيل : 26/04/2008
شو هاد يا زهره
عن جد قصه رهيبه يالله الله يطعمني حبيبه بس ما تشتغل بالاحماض بدي عيوني انا
هههههههههههه
هههههههههههه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى